DO'A WAHBAH

DO’A WAHBAH/TAHLIL

بسم الله الرحمن الرحيم

23

23

اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ. حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ. يَا َرََبنَّا لَكَ اْلحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. سُبحْاَنَكَ لاَ نُحْصِى ثَنَاءً عَليَْكَ أَنْتَ كَمَا أَثنْيَْتَ عَلىَ نَفْسِكَ.فَلَكَ اْلحَمْدُ الشُّكْرَى.وَلَكَ اْلحَمْدُ حَتَّى َترْضَى .وَلَكَ اْلحَمْدُ اِذَا رَضِيْتَ دَاِئمًا أَبَدًََأ. اَللهُمََّ صَلِِّ وَسَلِِّمْ وَبَارِِكْ عَلَى سَيِِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِِّ الزَّاهِدِ. رَسُوْلِِ اْلَملِكِ الصَّمَدِ الْوَاحِدِ. صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاَةً دَائِمَةً اِلَى مُنْتَهَى اْلاَبَدِ بِلاَ نْقِطَاعٍٍ وَلاَ نَفَادٍ. صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِـَها مِنْ حَرِِّ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ اْلِمهَادُ. اَللهُمَّ اغْفِرْلَنَا ذُنُوْبَنَا َولِوَالِدِيْنَا وَلِمَشَايِخِنَا وَلِمُعَلِِّمِيْنَ وَلِمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَِا وَلِمَنْ أَحَبَّ وَأَحْسَنَ اِلَيْنَا وَلِكَافَّةِ اْلمُسْلِمِيْنَ أَجْمَعِيْنَ.اَللهُمَّ اجْعَلْ وَأَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ القُرْآنِِ اْلعَظِيْمِِ: مِنْ فَاتِحَةِ اْلكِتَابِ وَمِنْ سُوْرَةِ يس وَمِنْ سُوْرَةِ اْلاِخْلاَصِِ وَاْلمُعَوِِّذَتَيْنِِ وَ بَعْضِِِ سُوْرَةِ اْلبَقَرَةِ. وَمَا هَلَّلْنَاهُ مِنْ قَوْلِِ لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ. وَمَا سَبَّحْنَاهُ مِنْ قَوْلِِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ.وَمَا صَلَّيْنَاهُ مِنَ الصَّلَوَاتِ وَالتَّسْلِيْمِِ عَلَى سَيِِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِِّي الرَّؤُوْفِ الرَّحِيْمِِ.  فِى هَذَا اْلمَجْلِسِِِِ هَدِيَّةً مِنَّا وَاصِلَةً.وَرَحْمَةً مِنْ مَوَاهِبِ فَضْلِكَ نَازِِلَةً . وَبَرَكَةً شَامِلَةً. نُـهْدِيهَا وَنُقَدِِّمُهَا اِلَى حَضْرَةِ نَبِيِِّنَا وَحَبِيْبِِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. ثُمَّ اِلَى حَضَرَاتِ آبَائِهِ وَاِخْوَانِهِ وَاَجْدَادِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَآلِِ كُلٍٍّ مِنْهُمْ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ. ثُمَّ ِالَى أَرْوَاحِِ أَئِمَّةِ اْلمُجْتَهِِدِيْنَ. وَمُقَلِِّدِيْهِمِِْ فِى الدِِّيْنِِِ. وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ. وَاْلقُرَّآءِ وَاْلمُفَسِِّرِِيْنَ. وَاْلفُقَهَاءِ وَِاْلمُحَدِِّثِيْنَ. وَاْلأَوْلِيَاءِ اْلكَوْنِِ أَجْمَعِيْنَ. ثُمَّ اِلىَ أَرْوَاحِ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَلأَِجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا َوِِلأَبْنَائِنَا وَبَنَاتِنَا وَِلاَخْوَِانِنَا َوأَخَوَاتِنَا َوِِلأَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا وَِلأَخْوَِالِنَا وَخَالاَتِنَا ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِِ أَمْوَاتِ اْلُمْسلِمِيْنَ وََالْمُسْلِمَاتِ وَاْلُمؤْمِنِيْنَ وَاْلُمؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِِقِِ اْلأَرْضِِ اِلَى مَغَارِِبِِـهَا: خُصُوْصًا: اِلَى رُوْحِِ عَبْدِكَ اْلفَقِيْرِِ اِلَى رَحْمَةِ رَبِِّهِ .... ( اِلَى رُوْحِِ أَمَتِكَ اْلفَقِيْرَةِ ِاَلى رَحْمَةِ رَبِِّـهَا) ....  وَ اِلَى أَرْوَاحِِ أُصُوْلِهِِمْ وَفُرُوْعِهِِمْ ثُمَّ اِلَى أَرْوَاْحِِ مَنْ نَوَيْنَاهُمْ مِمَّنْ أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِِمْ بِأَسْمَائِهِِمْ وَأَنْسَابِهِِمْ وَ اِلَى أَرْوَاحِِ مَنِِِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِِمْ. أَوْصِلِِ اللهُمَّ ثَوَابَ ذَلِكَ مِنَّا اِلَيْهِِمْ. وَِاجْعَلْهُ نُوْرًا يَسْعَى وَيَتََلأَْْ لَؤُ بَيْنَ أَيْدِيْهِِمْ. اَللهُمَّ اجْعَلْهُ حِجَابًا لَـهُمْ مِنَ النَّارِِ. وَعِتْقًا لَهُمْ مِنَ النَّارِِ. وَفِدَاءً لَهُمْ مِنَ النَّارِِ. وَفَكَاكًا لَهُمْ مِنَ النَّارِِ. وَِبَرَائَةً  لَهُمْ مِنَ النَّارِِ. اَللهُمَّ أَنْزِِلْ فِى قَبْرِِهِمُ الرَّحْمَةَ وَالضِِّيَاءَ وَالنُّوْرَ. وَاْلبَهْجَةَ وَالرَّوْحََ وَالرَّيحَْانَ وَالسُّرُوْرَ. مِنْ يَوْمِنَا هَذَا اِلَى يَوْمِِ اْلَبعْثِ وَالنُّشُوْرِِ. اِنَّكَ مَلِكٌ رَبٌّ غَفُوْرٌ. وَأَنْزِِلِِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ وَالشَّفَاعَةَ عَلَيْنَا. وَعَلىَ جَمِيْعِِ أَهْلِِ اْلقُبُوْرِِ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ. وَاْلُمؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ. ِارْفَعْ لَهُمُ الدَّرَجَاتِ. وَضَاعِفْ لَهُمُ اْلحَسَنَاتِ. وَكَفِِّرْ عَنْهُمُ السَّيِِّئََاتِ. وَاَدْخِلْهُمُ اْلجَنَّةَ مَعَ اْلآبَاءِ وَاْلأُمَّهَاتِ. بِرَحْمَتِكَ  يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. اَللهُمَّ اغْفِرْ لَـهُمْ وَعَافِيْهِِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَأَكْرِِمْ نُزُلَـهُمْ وَوَسِِّعْ مَدْخَلَهُمْ وَاجْعَلِِ اْلجَنَّةَ مَثْوَاهُمْ. اَللهُمَّ اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِِيَاضِِ اْلجِنَانِِ - اَللهُمَّ اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِِيَاضِِ اْلجِنَانِِ - اَللهُمَّ اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِِيَاضِِ اْلجِنَانِِ. وَلاَ تَجْعَلْهَا خُفْرَةً مِنْ خُفَّارِِ النِِّيْرَانِِ. رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَاِنْ لمَ تَغْفِرْلَنَاوَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّا مِنَ اْلخَاسِرِيْنَ. رَبَّنَا اغْفِرْلَنَا وَِلاِخْوَانِنَا اَّلذِيْنَ سَبَقُوْنَ بِاْلاِيْمَانِِ وَلاَ تَجْعَلْ فِى قُلُوْبِنَا غِلاًّ لِلَّذِيْنَ آمَنُوْا رَبَّنَا اِنَّكَ رَؤُوْفٌ رَحِيْمٌ. رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَزُرِِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْنَ اِمَامًا. رَبَّنَا اغْفِرْلَنَا وَِلاِخْوَانِنَا اَّلذِيْنَ سَبَقُوْنَ بِاْلاِيْمَانِِ وَلاَ تَجْعَلْ فِى قُلُوْبِنَا غِلاًّ لِلَّذِيْنَ آمَنُوْا رَبَّنَا اِنَّكَ رَؤُوْفٌ رَحِيْمٌ.  رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَاْبَ النَّارِِ. رََََبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا اِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيْعُ اْلعَلِيْمُ وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلىَ سَيِِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلىَ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ. سُبْحَانَ رَبِِّكَ رَبِِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى اْلُمرْسَلِيْنَ وَاْلحَمْدُ لِلهِ رَبِِّ اْلعَالَمِيْنَ.

الفاتحة :

DO’A AKHIR TAHLIL

21

 وَاعْفُ عَنَّا يَا كَرِيْمُ ,( يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ اِرْحَمْنَا ).. x 3  : اَللهُمَّ اشْرَحْ لَنَا صُدُوْرَنَا وَيَسِِّرْ لَنَا أُمُوْرَناَ وَارْحَمْ أَمْوَاتَنَا وَاشْفِ مَرْضَانَا وَاخْتِمْ بِالصَّالِحَاتِ أَعْمَالَنَا. اَللهُمَّ اجْعَلْ جَمْعَنَا هَذَا جَمْعًا مَرْحُوْمًا وَتَفَرُّقَنَا مِنْ بَعْدِهِ تَفَرُّقًا مَعْصُوْمًا وَلاَ تَجْعَلْ مَعَنَا وَلاَ فِيْنَا شَقِيًّا أَوْ مَحْرُوْمًا. دَعْوَاهُمْ فِيْهَا سُبْحَانَكَ اللهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلاَمٌ وَآخِرَ دَعْوَاهُمْ أَنِِِ  اْلحَمْدُ لِلهِ رَبِِّ اْلعَالَمِيْنَ